أعلنت مجموعة “كونتكت المالية القابضة” عن توفير حزمة حلول تمويلية مبتكرة.
تمويل الأفراح
فيما تضمنت تمويل الاحتفال بالمناسبات الخاصة، وتمويل الأفراح، وحفلات الزفاف والخطوبة وأعياد الميلاد والتخرج وغيرها.
وذلك بهدف تمكين العملاء من الحصول على تمويل يساعدهم على تحقيق ما يحلمون به في أي مناسبة خاصة بهم.
في حين أكدت مجموعة “كونتكت” على مد يد العون لمساعدة الشباب خلال هذه المرحلة العمرية.
وبالتالي إقامة حفل زفاف مشرف يناسب مظهرهم الاجتماعي ويتم تمويل المنتج لمدة تصل إلى 36 شهر.
مجموعة “كونتكت”
والجدير بالذكر أن مجموعة “كونتكت” تقدم العديد من الخدمات التي تشكل أهمية كبرى بالنسبة لجميع الأسر والأفراد.
بينما تقوم المجموعة بتقديم الحل الأمثل لكل مراحل الحياة بدءا من الزواج، وصولا لتعليم الأبناء والحفاظ على لياقتهم البدنية بإشراكهم في أفضل الأندية.
وقد وفرت المجموعة على مر تاريخها طوال 21 عام منتجات متنوعة وخطط تمويلية تناسب جميع العملاء وأصبحت مصدر ثقة للجميع.
وقال بيان “كونتكت” أن تمويل التعليم وتغطية جميع مراحل الحياة يعد أمرًا حيويًا لتحقيق التنمية الشاملة والاستدامة الاجتماعية والاقتصادية.
وهذا يتطلب توافر فرص تمويلية مناسبة ،مثل التي تقدمها المجموعة لتوفير الفرص التعليمية للجميع وتحقيق التقدم الشخصي والمهني للأفراد بالمجتمع.
وذلك من منطلق الاهتمام بتعليم الأبناء لضمان مستقبل ناجح لهم، على مدار جميع مراحل تعليمهم.
Ads
بدءًا من التعليم الأساسي كالمدارس والتعليم العالي لمدة تصل إلى سنة.
وصولاً إلى الدراسات العليا حتى 5 سنوات في جميع المدارس والجامعات المصرية والأجنبية في مصر.
وذلك بقيمة تمويل تصل إلى مليون جنيه.
حلول تمويلية لاشتراكات الأندية
كما أتاحت كونتكت حلول تمويلية لاشتراكات الأندية، حيث يمكن الحصول على تمويل لمدة تصل إلى60 شهراً.
لكي يساعدهم على الاستمتاع بالحياة مع العائلة والأصدقاء ومساعدة الأطفال للمشاركة اجتماعيا مع الآخرين.
فيما أكد تامر سمير، العضو المنتدب لشركة “كونتكت للتمويل”، على الاهتمام بمشاركة العملاء في جميع مراحل حياتهم.
فيما يتمثل دور الشركة في مساعدتهم بمختلف جوانب حياتهم.
بدءًا من حلم السيارة في بداية المشوار من الزواج ووصولاً للتعليم واشتراكات الأندية لعائلاتهم.
دعم مالي للزواج
وكذلك أوضح سمير أن الزواج هو بداية مرحلة جديدة في الحياة، تحتاج إلى دعم مالي لتغطية تكاليفه والحياة الجديدة التي ستبدأ بعده.
كما أشار إلى أن التعليم، من أهم الأمور التي يحتاجها الأفراد لتحسين مستقبلهم وزيادة فرصهم في العمل والازدهار المالي.
بينما تعد إشتراكات النوادي، استثمار في تطوير الأبناء وتنمية مهاراتهم وتوسيع شبكة علاقاتهم الاجتماعية.
