قال السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن 3.5 ملايين فدان مزروعة بالحبوب، بينما 2 مليون فدان عبارة عن محاصيل بستانية.
المساحات المزروعة من الحبوب
فيما أوضح إنه يوجد نحو 9.7 مليون فدان منهم 2 مليون فدان محاصيل بستانية، و50% من المساحة المتبقية تزرع بالحبوب .
وكذلك أكد إن قضية الأمن الغذائي واحدة من أكبر المشكلات التي تواجه الدول المختلفة.
مع زيادة حدة التأثيرات للتغيرات المناخية، بجانب ما أخلفته الحرب الروسية الأوكرانية، من تأثير على نقص سلاسل الإمداد.
كما أشار «القصير» خلال قمة الصناعات الغذائية المنعقدة الآن، إلى أن مصر تسعى لتتوسع زراعيا.
الأمن الغذائي
وهكذا سعيا لتحقيق الأمن الغذائي النسبي والاستفادة من الإمكانيات المتوفرة والمشروعات التي تنشئها الدولة حاليا.
Ads
فيما لفت إلى محدودية الأراضي الزراعية مقابل عدد السكان، حيث يوجد نحو 9.7 مليون فدان منهم 2 مليون فدان محاصيل بستانية.
بينما 50% من المساحة المتبقية تزرع بالحبوب من المحاصيل الزراعية.
كما قال إن الزيادة السكانية، والفقر المائي، والتفتت الحيازي يعتبرون من أبرز المشكلات التي تواجه تطبيق السياسات الزراعية وخطط التنمية بهذا القطاع.
مؤسسات التمويل الزراعية
في حين أشار إلى سعي القطاع الزراعي لجذب شركاء التنمية ومؤسسات التمويل الزراعية.
وذلك لتوفير التمويل المستدام لتطبيق السياسات الزراعية.
وكذلك أضاف أن القطاع الزراعي يمثل نحو 15% من الناتج المحلي، ويوفر نحو 25% من العمالة.
فضلا عن تعزيز الاحتياطي النقدي بالصادرات الزراعية التي تمثل نحو 16% من الصادرات السلعية المصرية.
