صعدت غالبية مؤشرات أسواق أسهم الخليج، بختام تداولات اليوم الاثنين، حيث ارتفعت أسهم السعودية، وقطر، ودبي، والكويت، ومسقط، في حين تراجع أداء بورصات أبو ظبي، والبحرين.
وخارج نطاق الخليج، تباين أداء الأسواق العربية، في ظل صعود أسواق العراق والقدس والمغرب، وتراجع بورصات الأردن ومصر وتونس.
المؤشرات الخليجية الرابحة
ارتفع مؤشر “بورصة قطر”، هامشيًا، بحوالي 1.34%، صعودًا إلى مستوى 12,978 نقطة تقريبًا، لدى الإغلاق.
وتقدم المؤشر العام السعودي “تاسي”، وصولًا إلى مستوى 12,822 نقطة تقريبًا، رابحًا نحو 1.31% لدى الإغلاق.
وفي عمان، ارتفع مؤشر “بورصة مسقط”، إلى مستوى 4,135 نقطة، ليربح نحو 0.28%، بختام التداولات.
وزاد مؤشر “السوق الأول” لبورصة الكويت بحوالي 0.18%، بختام التداولات، متقدمًا إلى مستوى 8,494 نقطة، لدى الإغلاق.
وفي الإمارات، ارتفع مؤشر “سوق دبي العام”، هامشيًا، بنحو 0.06%، حيث أقفل عند مستوى 3,389 نقطة.
اقرأ المزيد : التخارج من البورصة يقضي على هيبة السوق!.. هل «الطروحات الحكومية» هي «الحل الوحيد»؟
المؤشرات الخليجية الخاسرة
وبخلاف ذلك، تراجع مؤشر “فوتسي سوق أبو ظبي العام”، في الإمارات، بنحو 0.41%، ليصل إلى مستوى 9,855 نقطة، لدى الإغلاق.
وفقد مؤشر “البحرين العام” مقدار 0.69%، ليقفل تداولاته صوب مستوى 1,769 نقطة تقريبًا، لدى الإغلاق.
المؤشرات الرابحة خارج الخليج
Ads
وخارج نطاق الخليج العربي، ارتفع المؤشر العام لـ “بورصة العراق”، بنحو 1.78%، ليغلق عند مستوى 576.29 نقطة.
وارتفع مؤشر “القدس” بختام تداولاته اليوم، ليربح نحو 0.46%، مغلقًا عند مستوى 667.95 نقطة.
وتقدم مؤشر “مازي عائم” – االمؤشر الرئيسي لبورصة الدار البضاء بالمغرب – ، بحوالي 0.44%، حيث أقفل عند مستوى 12,665 نقطة تقريبًا، بختام التداولات.
المؤشرات الخاسرة خارج نطاق الخليج
وعلى عكس ذلك، خسر مؤشر “بورصة عمان العام” الأردني، خسر حوالي 0.11%، ليُغلق صوب مستوى 2,455 نقطة تقريبًا، بختام التداولات.
وتراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية، “EGX 30″، هامشيًا إلى مستوى 9,985 نقطة تقريبًا، خاسرًا نحو 0.01%، بختام تداولات اليوم.
وكذلك شهد مؤشر “توناندكس” التونسي هبوطًا هامشيًا إلى مستوى 7,341 نقطة تقريبًا، فاقدًا نحو 0.01% لدى الإغلاق.
أهم أخبار التداولات االيوم
في قطر، أبرمت شركة “الخليج الدولية للخدمات”، اتفاقية مرحلية مع مجموعة “منايا القابضة”، لإجراء عملية دمج شامل محتملة لشركة “أمواج لخدمات التموين المحدودة”، مع كيانات محددة تابعة شركة “الشقب أبيلا للخدمات التموينية”، وكذلك “أطياب للخضار والفواكه”.
وستثمر عملية الدمج المحتملة عن تأسيس شركة خدمات قطرية بالكامل ذات حجم كبير، فيما يتوقع أن تسهم إسهاماً إيجابياً في مجال خدمات التموين والقوى العاملة المقدمة للقطاع الصناعي في قطر، وفقًا لبيان صدر عن شركة “الخليج االدولية”.
