جريدة الاستثمار العربى الان السوق يأتى اليك اقتصادية متخصصة
رئيس التحرير وليد عبد العظيم

«بنك التعمير والإسكان» يساهم بـ12.5 مليون جنيه لدعم التعليم الفني بمنطقة السادات

ساهم بنك التعمير والإسكان في عدة مبادرات من بينها تشييد وبناء أكاديمية السويدي بإجمالي مساهمات تصل إلى 12.5 مليون جنيه.

وذلك لدعم التعليم الفني والتدريب المهني بمنطقة السادات الصناعية.

بنك التعمير والإسكان

وأوضح حسن غانم، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لبنك التعمير والإسكان، أن قطاعي الصحة والتعليم تأتيان على رأس أولويات البنك في أنشطة التنمية المستدامة.

وزارة التربية والتعليم

وساهم البنك في إنشاء ورفع كفاءة وتأثيث وتجهيز 20 مدرسة مجتمعية بمحافظة مرسى مطروح.

وذلك بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير ووزارة التربية والتعليم، بإجمالي مساهمات تصل إلى 3 ملايين جنيه.

قطاع الرعاية الصحية

وأضاف غانم أن بنك التعمير والإسكان عزز من مجهودات خدمة ودعم قطاع الرعاية الصحية.

وهكذا من خلال إطلاق سلسلة من المبادرات الفعالة، ورعاية ودعم العديد من المستشفيات والمشاركة في بروتوكولات.

مؤكدًا أنها جميعها تهدف إلى خلق تأثير إيجابي ومستدام على هذا القطاع.

مؤسسة إبراهيم بدران

Ads

وكانت من أهم هذه المبادرات المشاركة في دعم مؤسسة إبراهيم بدران.

حيث ساهم التعمير والإسكان في إنشاء 6 عيادات طبية بمحافظات الصعيد بإجمالي مساهمات تصل إلى 6 مليون جنيه.

لتقديم الخدمات العلاجية للفئات الأكثر احتياجًا.

مستشفى أيادي 4040 بالإسكندرية

كذا دعم مستشفى أيادي 4040 بمحافظة الإسكندرية، بتمويل شراء أجهزة لعلاج مرصى السرطان، وبلغ إجمالي المساهمات 12 مليون جنيه.

فضلاً عن المساهمة في بناء وتشييد مركز الجراحة العامة بمستشفى أهل مصر لعلاج الجروح، بمساهمات تصل إلى 12 مليون جنيه.

بالإضافة إلى المساهمة في إنقاذ الأطراف والقدم السكري بالتعاون مع مستشفى القصر العيني بإجمالي مساهمات تصل إلى 7 ملايين جنيه.

وذلك من خلال المساهمة في تنفيذ التجهيزات المعمارية والإنشائية وتوفير الأثاث الطبي والأجهزة الطبية.

علاوة على غرف العناية والمستلزمات الطبية.

دعم أصحاب ذوي الهمم

واستكمل غانم بأن مصرفه يمنح أولوية قصوى لدعم أصحاب الهمم، تماشيًا مع خطة الدولة.

 

Elestsmar

اشترك الآن في نشرة تلسكات

أول نشرة إخبارية مسائية فى مصر تطلقها جريدة الاستثمار العربى تأتيكم قبل العاشرة يوميا من الأحد إلى الخميس