استدعى الجيش الإسرائيلي أكثر من 300 ألف جندي احتياطي للحرب.
الزراعة
حيث أدى ذلك إلى تضرر قطاعات اقتصادية داخل إسرائيل بشكل كبير ومن أهمها الزراعة .
في حين تتعرض البلاد في اسرائيل منذ بدء الحرب لنقص حاد في الغذاء.
وذلك بسبب تراجع العماله للانضمام للجيش فضلاً عن توقف الزراعة بمساحات واسعة.
استقدام عمالة أجنبية لإسرائيل
من ناحية أخرى، صرحت وسائل إعلام إسرائيلية أن عوديد فورير وزير الزراعة، طلب بشكل عاجل من هيئة الهجرة والسكان استقدام عمالة أجنبية لسد النقص، حتى تتفادى اسرائيل نقص الغذاء.
كما كشفت الحكومة الإسرائيلية عن هروب ما لا يقل عن 7800 عامل زراعة أجنبي من إسرائيل، من إجمالي 30 ألف.
بعد تصاعد الحرب في غزة، مما زاد من صعوبة أوضاع القطاع الزراعي.
جدير بالذكر أن الأزمة الأوكرانية الروسية تسببت في ضرر على الأمن الغذائي العالمي، وإسرائيل لم تتضرر في بداية الأزمة لكن الآن الضرر سيلحق بإسرائيل كلياً.
سقوط الاقتصاد الإسرائيلي
في حين ذكرت مؤسسة (جي بي مورجان) العالمية للتصنيف الائتماني الدولي أن الاقتصاد الإسرائيلي سيتجه إلى السقوط الحر بنهاية الربع الأخير من العام الجاري.
فيما أضافت (جي بي مورجان)، أن الناتج المحلي الإجمالي لإسرائيل سيتراجع محدثاً ضعفاً اقتصادياً بنسبة 11% على الأقل عما كان الحال عليه بنهاية الربع الثالث من العام الجاري.
كما توقعت (جي بي مورجان) ألا يتعدى معدل نمو الاقتصاد الإسرائيلي نسبة 1,9% بمعيار الناتج المحلي الكلي بانخفاض عن توقعات جي بي مورجان في الأسبوع الماضي بنمو نسبته 2% للناتج المحلي الإسرائيلي في العام القادم.
الرابط المختصر: https://estsmararabe.com/?p=219865
