وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمواصلة الجهود المصرية للدفع نحو إصلاح وتطوير منظومة التمويل الدولي.
التنمية المستدامة
بما يُمكن الدول النامية على وجه الخصوص من استعادة وتيرة تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
إلى جانب الصمود أمام أية أزمات دولية مقبلة، لاسيما من خلال استحداث آليات تمويل جديدة مبتكرة وفعالة.
علاوة على الاستفادة على أفضل نحو من الآليات القائمة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس اجتمع مع بعض الوزراء متناولا مستجدات التعاون على المستويين الإقليمي والدولي.
الأزمات العالمية
وذلك لمواجهة التحديات التنموية الناتجة عن الأزمات العالمية المتلاحقة.
والتي عكست الحاجة لمراجعة قواعد عمل مؤسسات التمويل متعددة الأطراف.
لتحسين قدرتها على الاستجابة، بفاعلية وكفاءة، لسد الفجوة التمويلية التنموية للدول النامية.
Ads
وكان هذا الاجتماع مع مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، و رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي.
موسسات التمويل التنموية
كما تضمن الاجتماع استعراض مختلف أبعاد التعاون الجاري بين مصر ومؤسسات التمويل التنموية الدولية، بمشاركة القطاع الخاص.
لاسيما في قطاعات الصحة والتعليم، والتضامن الاجتماعي.
وعرضت “رانيا المشاط” كذلك مستجدات العمل في المنصة الوطنية لبرنامج “نُوَفّي”.
وكذلك إطلاق تقرير المتابعة الخاص بما تم إنجازه لحشد التمويلات المطلوبة، وآليات التمويل المبتكرة لجذب استثمارات القطاع الخاص في المشروعات الخضراء.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس وجه بمواصلة الجهود المصرية للدفع نحو إصلاح وتطوير منظومة التمويل الدولي.
التنمية المستدامة
بما يُمكن الدول النامية على وجه الخصوص من استعادة وتيرة تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
إلى جانب الصمود أمام أية أزمات دولية مقبلة، لاسيما من خلال استحداث آليات تمويل جديدة مبتكرة وفعالة.
فضلا عن الاستفادة على أفضل نحو من الآليات القائمة.
