ظهرت سمكة الشمس العملاقة على شواطئ مرسى علم كضيف عزيزًا رحب به الغواصين وخبراء علوم البحار وذلك لأن من أهم أسباب ظهورها هو سلامة البيئة البحرية.
سمكة الشمس
حيث التقط عددًا من الغواصين كثير من الصور لسمكة الشمس على شواطئ مرسى علم وتفاعل معها رواد مواقع التواصل الاجتماعي لضخامتها.
ما هو تأثير سمكة الشمس البيئي وهل ظهورها يمثل أهمية؟
معلومات هامة عن سمكة الشمس
1- تعتبر سمكة الشمس من أثقل الأسماك في العالم، ويبلغ وزنها قرابة الطن.
2- يعتمد نظامها الغذائي على قناديل البحر والحبار.
3- كذلك تتغذى على القريات والأسماك الصغيرة ويرقات الأسماك.

دور سمكة الشمس البيئي
في حين أن سمكة الشمس تشكل أهمية كبرى في النظام البيئي، وذلك نظرًا لمحافظتها على التوازن البيئي.
فضلاً عن أنها من الكائنات البحرية غير المؤذية للإنسان رغم ضخامتها.
علاوة على أن سمكة الشمس العملاقة يحتوي لحمها على سمومًا لذلك تعد غير صالحة للأكل.
انقراض سمكة الشمس
جدير بالذكر، تعتبر سمكة الشمس من الكائنات البحرية المهددة بالإنقراض، فيما تحذى هذه السمكة بتعلق الغواصين بها أثناء السباحة.
سمكة الشمس العملاقة
ووفقًا لخبراء علوم البحار، تتردد سمكة الشمس بين الحين والآخر على سواحل خليج العقبة، بحثًا عن الطعام.
في حين يسمح لها الغواصين بالحرية والحركة دون التدخل، كما يمنع استخدام أي أدوات قوارب للتفاعل معها.
أين تعيش سمكة الشمس؟
وترتكز سمكة الشمس العملاقة في كل من :
- المحيط الأطلسي.
- المحيط الهادئ.
- المحيط الهندي.
- خليج البحر الأبيض المتوسط.
- خليج البحر الأحمر.
- خليج بحر الشمال.
- المياه الاستوائية.
- المياه المعتدلة.